أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل
الصفحة الرئيسية - هذا هو الاسلام الحقيقي / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - (سفر إشعياء 6: 5) فَقُلْتُ: «وَيْلٌ لِي! إِنِّي هَ - طارق باب










(سفر إشعياء 6: 5) فَقُلْتُ: «وَيْلٌ لِي! إِنِّي هَ - طارق باب

- (سفر إشعياء 6: 5) فَقُلْتُ: «وَيْلٌ لِي! إِنِّي هَ
 العدد: 774877
طارق باب 2018 / 7 / 13 - 06:41
التحكم: الحوار المتمدن

(سفر إشعياء 6: 5) فَقُلْتُ: «وَيْلٌ لِي! إِنِّي هَلَكْتُ، لأَنِّي إِنْسَانٌ نَجِسُ الشَّفَتَيْنِ، وَأَنَا سَاكِنٌ بَيْنَ شَعْبٍ نَجِسِ الشَّفَتَيْنِ، لأَنَّ عَيْنَيَّ قَدْ رَأَتَا الْمَلِكَ رَبَّ الْجُنُودِ».

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذا هو الاسلام الحقيقي / صباح ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه

تعليقات الفيسبوك





اخر الافلام








المزيد.....
احدث المواضيع
- واقع الاسلامويين في الشرق الاوسط بعد - طوفان الاقصى - / مهران موشيخ
- اللحن في القرآن .. إضاءة / يوسف يوسف
- طوفان الأقصى 790 - الذهب الدامي والنفط المحترق: حرب السودان ... / زياد الزبيدي
- فوضى ما قبل التنقيح.. العراق بين الكوميديا والمأساة السياسية / جليل إبراهيم المندلاوي
- التعلم من أوكرانيا: دروس في سلوك المقاومة / حامد فضل الله
- فجر الضمير جيمس هنرى برستد 2 / خالد محمد جوشن

المزيد.....
احدث الأخبار المهمة
- FBI يقبض على رجل للتحقيق بشأن زرع قنابل أنبوبية قابلة للانفج ...
- بصاروخية عمر خريبين.. سوريا تقتنص تعادلا ثمينا أمام قطر في ك ...
- قمة إسبانية-مغربية في مدريد: توترات الصحراء الغربية تتصدر ال ...
- اتهامات لوزارة الخارجية البريطانية بتعديل تقرير حذّر من إباد ...
- -ملف دمشق- ـ صور تكشف وحشية تعذيب وقتل نظام الأسد لضحاياه
- الواقع الافتراضي يهرب بأطفال غزة بعيدا عن أهوال الحرب

المزيد.....
المعجبين بنا على الفيسبوك
3,732,970
الصفحة الرئيسية - هذا هو الاسلام الحقيقي / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - (سفر إشعياء 6: 5) فَقُلْتُ: «وَيْلٌ لِي! إِنِّي هَ - طارق باب