أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جلال الدين الصغير مُرَشحاً عن دهوك ! / امين يونس - أرشيف التعليقات - كفى المرء فضلاً أن تعد معاتبه - عبد الرزاق الانصاري العماري










كفى المرء فضلاً أن تعد معاتبه - عبد الرزاق الانصاري العماري

- كفى المرء فضلاً أن تعد معاتبه
العدد: 77478
عبد الرزاق الانصاري العماري 2010 / 1 / 3 - 16:53
التحكم: الكاتب-ة

لست من عشاق الشيخ الفاضل للون عينيه أو لحجم عمامته أو لعداءه لهذه الجهة أو تلك. ولكنني من تلاميذ منبر والده المرحوم والناهل من علمه الواسع. الشيخ الفاضل كان خلال السنين السود الماضية وأقصد بهاايام الفتن الطائفية والتي كان الهزاز المجرم الطائفي والد القتلة الذين أعترف بدورهم الارهابيين اللذين القي القبض عليهم وأقصد به الدكتور في تربية الارهاب عدنان الدليمي والذي أعلن طائفيته علناًمن منبر المؤتمر المشبوه في أستانبول أقول كان شيخنا الصغير الكف اللاطمة على فم الدليمي على شاشة الفضائيات والاذاعات وضمن جدران البرلمان وأنجاه الله من عدة محاولات لاغتياله، أما أشكالاته مع أبطال جيش المهدي اللذين أنقذوا شيعة بغداد من التصفيه على أيدي قتلة الدليمي والهاشمي وأيتام البعثفاشي الصدامي وطبعاً أذا صحت فهي أشكالات العائلة الواحده ويقول المثل العراقي أن مصارين البطن تتخانق أحياناً
أذا كان المجلس أو الدعوة أو الصدريين أو الفضيلة أو أي شيعي مستقل وكذلك سنة العراق الغير طائفيين ومسيحيوه وصابئته وأيزيديته . عرباً وكرداً وتركماناً وسرياناً وكلداناً وأثوريين فأن مطلبهم وأملهم وخلاصهم هو في الديمقراطية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جلال الدين الصغير مُرَشحاً عن دهوك ! / امين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مدغشقر - مظاهرات حاشدة، وثراء فاحش وفساد وفقر مُدْقَع / الطاهر المعز
- هندسة عين شمس … العظيمة / فاطمة ناعوت
- حق عضو مجلس النواب في إقامة الدعوى الدستورية / إياس الساموك
- سجن الفقراء.. سياسة الاحتلال الجديدة! / بديعة النعيمي
- الفلسفة المثالية بين أفلاطون وبركلي / عائد ماجد
- هل هي بداية دورة نضالات نوعية جديدة في المغرب؟ / رفيق الرامي


المزيد..... - بعدما عطس.. شاهد ما طلبه ترامب من وزير الصحة بإدارته الذي يع ...
- شاهد.. راكب دراجة يفر من حرس الحدود وهو يصرخ: -أنا لست مواطن ...
- الإغلاق الحكومي يبدأ رسميا في أمريكا بعد فشل مشروع القانون ا ...
- اليوم 726 للحرب: غارات لا تهدأ وأسطول الصمود يقترب من مياه غ ...
- 14 شهيدًا في سلسلة غارات للاحتلال على غزة واستهدافات تطال من ...
- الهوية المسيحية في فلسطين بين خطاب التضليل وسياسات التصفية: ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جلال الدين الصغير مُرَشحاً عن دهوك ! / امين يونس - أرشيف التعليقات - كفى المرء فضلاً أن تعد معاتبه - عبد الرزاق الانصاري العماري