المسيحي المتعصب . قد يكون شماساً سابقاً , له اكثر من وجه . ولا يفهمه الا من عرفه تمام المعرفة . وعندما يشحع المتعصب المسيحي كاتباً ملحداً , يبدو كما لو كان شريكاً له في الفكر ! وهو ليس كذلك ! .. ربما لا يتخيل أخونا الكاتب وجود تلك النوعية من الناس , وربما صادفه مثل ذاك النموذج نصلي لأجل ذي الوجوه المتعددة حتي يعيش بوجه واحد وتحية للأخ الكاتب . ولو اختلفنا معه . لكونه انسان صادق مع نفسه ومع الآخرين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات فى لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون / سامى لبيب
|