اخي سمير لو انهم فقط انتبهوا لعنوان المقالة{الله (اله القرآن طبعا) يهدي ويضل من يشاء} ليشرحوا لنا كيف يعني ذلك بدل هذا الهرج والمرج واللغو الفارغ... ولكن هيهات ان يفعلوا فكل شيء واضح ومبان بانها هرطقة رسول الاسلام... وجريهم خلف اساليبهم المكشوفة هذه للتهرب تدل على واحد من اثنين: 1- غرقى ولم يعد امامهم حتى القشة لانقاذهم. 2- مصدومين وغير مصدقين بان هذا الهراء في القرآن الذي خدعوا به وانضربوا بوري من قبل ابن ابي كبشة وازلامه قبل 1450 عام ولا يزالون!! تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رِسالَة وَنِداء... لِلإله الذِي يَهدِي وَيَضِلُّ مَنْ يَشاء / بولس اسحق
|