لم اعرف كتابا يعك في تاريخ لا دليل علي حدوثه مثلما يعك القرآن في تاريخ اقوام كلها قبلية ترعي الاغنام اي بالتنقل من مكان وراء آخر ولا تترك اثرا لها سوي ابيات شعر لا لزوم أو قيمة له أو خراء إبل يدل علي طريق قوافلهم بين الشتاء والصيف. وهو ذاته العك في تعليق 161 و 163 فما الجديد المعقول في هذين التعليقين؟ فكما ان لا شئ معقول في شعرهم الجاهلي فلا شئ معقول فيما تركوه من القرآن ولا شئ يمكن الارتكاز عليه في التعليقين. فهل آفة الايمان بهذا القدر من السفة حتي تضيع عقول الملايين في بين قيل وقال لاشياء لا برهان عليها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليست منظومة فاشلة فحسب بل مُخربة مُدمرة / سامى لبيب
|