يقول البعض من اتباع الحزب الشيوعي العراقي انه لم تثبت الجريمة على التيار الصدري. وينسى او يتناسى هؤلاء المتطوعين للدفاع عن التيار الصدري انه لم تثبت الجريمة لأن حكم المليشيات يرفض اجراء تحقيقات والصدر لم يجري تحقيقا داخليا شفافا مع اتباعه وممثله من قبل هدد بحرق العراق. كما انهم لا يعالجون موضوعة ان المدينة التي تحمل اسمه هي من اكثر المدن بؤسا في العالم. و هؤلاء يصبحون ملوكيين اكثر من الملك نفسه و يتكلمون بنفس عقلية الجبهة مع البعث التي اعتبرت صدام كاسترو العراق. الحزب الشيوعي الذي يحكمه خطاب التكرار, خطاب الموت, يرتكب نفس الخطأ الكارثي فيسكت عن جرائم الفاشية بججة عدم وجود اثباتات وكأن العراق دولة ديموقراطية وبقضاء عادل وغير مسيس وليس خاضعا لسطوة الميليشات وارهابها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول جريمة التيار الصدري بتخزين الذخيرة الحية بين المدنيين في مدينة الثورة وانفجارها وقتل وجرح العشرات! / الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي
|