إلى الباحث الأريب سامي لبيب.. أقول، شُكراً لسعادتكَ علَى إهتمامكَ كـ مُراقب مُحايد ، مهني ، موضوعي وحَكَم مُنصف بشأن المُداخلات.. وبقى سُؤال للسَيِّد مسلم عزيز، والسَيِّد لاكروز مِن الفيسبوك بصَدَد النبي وآل البيت والغيب..؟ سأُجيب عليه لاحقاً.. تقبَّل أُستاذ سامي خالص التحيَّة وفائق الإحترام والتقدير والشُكر موصول لأُسرة الحوار المتمدن علَى الجهود العظيمة وعلَى نشر الرأي والرأي الآخر وَ دُمتم - حميد الواسطي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مجلتى- العدد الثانى- تسالى رمضانية / سامى لبيب
|