صحيح انه في زمن لينين مثلا كانت هذه التسمية, المركزية الديموقراطية, موجودة ولكن الظروف كانت مختلفة تماما بسبب ان الحزب والدولة كان محاربان من قبل الرأسمالية العالمية وجيوشها . كما ان مفاهيم العصر قد تغيرت, فمبادئ الحزب ينبغي ان تتفق مع لائحة حقوق الانسان وحقه في التعبير علنا عن افكاره. ان هذه المفاهيم النظرية هي ليست قوانينا تعمل خارج التاريج او الجغرافية وينبغي دوما تحديثها من اجل زيادة فعالية التنظيم و تقوية جماهيريته وتحقيق اهدافه. ولكن اللهاث وراء, وملاحقة, الاحداث اليومية قد يكون عائقا في تطوير النظرية والتنظيم. مع وافر مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة إلى السيد عواد أحمد صالح عضو ل م في الحزب الشيوعي العمالي العراقي / سعد محمد حسن
|