ما أعلمه، أن الناقد الأصيل يقرأ النص بحب، أو بشعور موضوعي محايد وأنت لطالما مدحت ما نشرته حتى الآن من هذه الرواية، باجزائها المتعددة أنا لا أسعى إلى مديح أو شهرة أو أي شيء شخصي ومع ذلك، ثمة من يحسدني حتى على هذا الفضاء الضيق من النشر ( راجع تعليق أحدهم أيضاً! ) أو لمجرد أن ما أكتبه لا يتوافق مع نظرته للأدب ـ كشكل ومحتوى !!!؟ أنت تضيع وقتك في التعليق، لأن من العبث مناقشة رواية على النت وليس في صحيفة تدفع للناقد أجراً الأجدى أن تتابع نشرَ رسائلك للإمام المعظم؛ فهي ربما تعطي مردوداً !!!؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلِكْترا: الفصل السادس 2 / دلور ميقري
|