أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حد السرقة بين القطع والبتر / أسامة فاخوري - أرشيف التعليقات - سؤال بحاجة الى اجابة - صباح ابراهيم










سؤال بحاجة الى اجابة - صباح ابراهيم

- سؤال بحاجة الى اجابة
العدد: 770536
صباح ابراهيم 2018 / 5 / 25 - 22:20
التحكم: الحوار المتمدن

ومن يتحمل وزر من تم بتر ايديهم وارجلهم عبر التأريخ تطبيقا لحد غامض وغير مفهوم والغير
متفق على تفسيره بين القضاة والفقهاء والمشرعين كل يفسر على هواه ؟
ولازال البتر مطبقا في السعودية والسودان و افغانستان وربما في ايران ايضا ؟

انا اؤيد تفسير كاتب المقال، فالقطع ليس هو البتر ابدا . فهل قاطع الطريق يبتر الطريق الى جزئين منفصلين ام يقطع وصول المسافر الى هدفه و غايته بعد سلبه ما يمتلكه في سفره ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حد السرقة بين القطع والبتر / أسامة فاخوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أطراف أذيال فستانِ/ قصة قصيرة / القاص والكاتب/ عبد الجبار الحمدي
- تذكر الوقت : مسرحيه القرآن فى ميزان العلمانيه / اسامه شوقي البيومي
- منوعات - من هنا وهناك / صلاح الدين محسن
- بعد رفض اعتراضات دولة الاحتلال على اختصاصها / المحكمة الجنائ ... / رشيد غويلب
- فيلم (النافذة ) تناغم لغة الجسد مع الحركة / عبدالكريم إبراهيم
- حوار حول مفهوم الإقطاع التقني / علي حمدان


المزيد..... - رقص بحضور الجماهير.. رودري يستعرض الكرة الذهبية في ملعب مانش ...
- وزارة الصحة اللبنانية: مقتل 13 شخصًا جراء غارات إسرائيلية ال ...
- زيلينسكي يتوقع الحصول على مقترحات ترامب بشأن السلام في يناير ...
- مصر تتطلع لتعزيز تعاونها مع تجمع -الميركوسور-
- زالوجني: الناتو ليس مستعدا لخوض -حرب استنزاف- مع روسيا
- أكبر الأحزاب في سويسرا يطالب بتشديد قواعد اللجوء للأوكرانيين ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حد السرقة بين القطع والبتر / أسامة فاخوري - أرشيف التعليقات - سؤال بحاجة الى اجابة - صباح ابراهيم