أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العهد الجديد و سفر التكوين و الخليقة / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى رقيب الحوار المتمدن - صباح ابراهيم










الى رقيب الحوار المتمدن - صباح ابراهيم

- الى رقيب الحوار المتمدن
العدد: 769668
صباح ابراهيم 2018 / 5 / 19 - 14:09
التحكم: الكاتب-ة

ارجو الانتباه الى تعليقات المدعو احمد الجندي ، انه يعلق بمقالات بالعشرات واطول من المقال ولا يمل ولا يكل
كل تعليقاته خارج موضوع المقال
يناقش المعلقين بأمور لا تتعلق بالمقال
ارجو عدم السماح لمثل هكذا تعليقات ان تأخذ طريقها في المقالات للتشويش على ما نكتب وحذف الاتجاه خارج موضوع المقال الاصلي .
في مقالي السابق ارسل اكثر من ثلاثين تعليقا ولازال مستمر ا بلا كلل .وها هنا يعيد نفس الاسلوب .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العهد الجديد و سفر التكوين و الخليقة / صباح ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العهد الجديد و سفر التكوين و الخليقة / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى رقيب الحوار المتمدن - صباح ابراهيم