أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أساطير الأولين : عروبة وإسلام و .. فلسطين ! / هيام محمود - أرشيف التعليقات - 2 ..مقال كوبيرنيكي - روجيه اسكندروف










2 ..مقال كوبيرنيكي - روجيه اسكندروف

- 2 ..مقال كوبيرنيكي
العدد: 769346
روجيه اسكندروف 2018 / 5 / 17 - 05:48
التحكم: الحوار المتمدن

عندما يصف العربيّ و غير العربيّ, يساريا كان او اخوانيا, يهوديا, ب: القرد أو الخنزير, فهو يسبّ ذلك الاسرائيليّ العلمانيّ, اللاّدينيّ, أو المعتدل, الذي يقول بالتعايش السلمي و التخلي عن الاستعلاء العرقيّ على اساس الاختيار و الاصطفاء, و الذي يقول بعدم معقولية حرق شعب فلسطين كاملا أو قتل الأطفال و النساء .. لأنّ سياق الآية, يستهدف بالقول, الذين رفضوا اقتحام الأرض الموعودة-المقدسة-فلسطين.. إما لجبنهم أو نقص ايمانهم ..
هُنا , يتحوّل العربي-المسلم, أو أي مُناصر لفلسطين من أي منظور كان, يتحوّل الى -مخبول- في محل رقص اباحي
كيف أنّ الرّبّ, أو قُضاة بني اسرائيل, عاقبوا -شارون- بتلك الطريقة الهيتشكوكية, لأنه خان عهد -الرّبّ-, و شرع في التنازل و الدعوة للحوار و البحث عن سلام بدل الاستمرار في الابادة و التطهير.. و كيف أن -الحمقى من العرب و المسلمين, لم يتركوا دعاء أو لعنة الا و أرسلوها اليه, طوال فترة غيبوبته
و كيف يصرخ من منصة , شاعر كبير كسميح القاسم : الله اكبر يهوشع اصغر ..
و ذلك في نهاية قصيدته حول -أريحا- و الغروب .. الذي غاصت أصابعُه داخل ذاته آنذاك,
بعد أن أدرك أنه لم يكُن يقاوم إلاّ ..نفسه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أساطير الأولين : عروبة وإسلام و .. فلسطين ! / هيام محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تعريف بسيط عن جمالية الهوية الأنثوية ثدييها ومايعنيان / فينوس صفوري
- غزة ومعضلة الاحتلال..من نصر ١٩٦٧ إلى مأز ... / بديعة النعيمي
- إلى: فخامة الرئيس دونالد جيه. ترمب / علي ابوحبله
- مجلاتنا من اساتذة مندلاوية/7 / احمد الحمد المندلاوي
- قلب الطاولة على مشروع الاحتلال دفاعًا عن الحقوق والسيادة / علي ابوحبله
- عندما يضيء عقلك عتمة حياتك: أربعون درسًا من قلب الطريق / أوزجان يشار


المزيد..... - -لسنا مكب نفايات لترامب-.. دول أفريقية غاضبة بعد وصول مرحلين ...
- غرائب المطبخ الأميركي.. كرات لحم خنزير وإعصار الزبدة يتصدران ...
- مصادر طبية: غزة تشهد مجاعة فعلية.. ومراكز الإغاثة تحولت لمصا ...
- فرقة موسيقية بريطانية تؤسس شبكة تضامن للفنانين الداعمين لغزة ...
- الشرع: الدروز ركن أساسي من النسيج الوطني السوري.. ونلتزم بحم ...
- سيناتور أمريكي: لا ينبغي لواشنطن التواطؤ في التطهير العرقي ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أساطير الأولين : عروبة وإسلام و .. فلسطين ! / هيام محمود - أرشيف التعليقات - 2 ..مقال كوبيرنيكي - روجيه اسكندروف