كتابتك جميلة ياصديقة الطفولة، وكم جميل توثيق فترة العيش في اول وطن، وخاصة إذا كان الوطن مثل بلدتنا الأصيلة المغرقة في ثنايا التاريخ.ولذلك رأيت انه من الضروري إذا أراد الإنسان أن يكتب سيرته الذاتية أن يبدأ بالكتابة عن ينابيعه الأولى.وحينما بدأت كتابة بعض الحلقات من الحياة اليومية كنت في كل مرة آخذ النص قبل النشر إلى المرحومة أختي جميلة أم ماجد التي كانت صديقة عمري وخاصة في البيت والحارة والكرم وكانت تفرح كثيراً بهذه الذكريات وهي على فراش الموت.فليس لدى الإنسان أقوى من سحر المكان نقولا الزهر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أوراق من دفاتر العمر - 2 / مريم نجمه
|