أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مجلتى – العدد الأول / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مولانا السلفى...(2) - سيد مدبولي










مولانا السلفى...(2) - سيد مدبولي

- مولانا السلفى...(2)
العدد: 769121
سيد مدبولي 2018 / 5 / 14 - 16:58
التحكم: الحوار المتمدن

تفسير القرطبى:
‏فضحكت‏ ‏:‏ حاضت، وكانت آيسة؛ تحقيقا للبشارة؛ وأنشد على ذلك اللغويون‏:‏ وإني لآتي العرس عند طهورها .. وأهجرها يوما إذا تك ضاحكا .
هو أن يكون معنى ( فضحكت ) : حاضت ، وهو منقول عن مجاهد وعكرمة ، قالا : ( فضحكت ) أي حاضت عند فرحها بالسلامة من الخوف ، فلما ظهر حيضها بشرت بحصول الولد.
كنوز الابداع في اللغة العربية:
معني الضحك في قوله تعال..فضحكت فبشرناهابأسحاق..
الضحك في هذه الايه الكريمه ((وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب ) الارجح هو بمعني الاحاضه وليس بمعني الضحك المعروف ويدل علي ذلك الايه الاخري في سورة الذريات ((وبشروه بغلام عليم فأقبلت امرأته في صرة فصكت وجهها وقالت عجوز عقيم)
فيكون التفسير كالتالي
عندما بشروا الملائكه ابراهيم عليه السلام بالغلام حاضت زوجته العقيم السيده ساره دليل علي صدق البشاره وعندما فوجئت السيده ساره بالاحاضه وهي عقيم ومسنه لم تتمالك نفسها من شددة وهول المفاجئه فلطمت خدها بقوه وبشده في ضوضاء وفوضه وتقول االد وانا عجوز عقيما والاستفهام هنا للتعجب فهي تتعجب من كونها أمرآه عقيم وكبيره في العمر مسنه انها سوف تلد غلام .
قال ابن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مجلتى – العدد الأول / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كيف يتم وضع حد لفوضى النقابات في تونس / عزالدين مبارك
- الروائي المصري الكبير صنع الله ابراهيم..في ذمة الخلود / عامر هشام الصفّار
- الدوله البلطجية بين الشرعيه والقوة / بن غربي احمد
- سوريا ومشاريع التقسيم: نعم لنظام (اللامركزية الادارية: المحا ... / سليم مطر
- الحر والثيران الهائجة / شوقية عروق منصور
- الحر والثيران الهائجة / شوقية عروق منصور


المزيد..... - شاهد.. رجال إطفاء يكافحون لاحتواء حرائق الغابات في كندا
- مقتنياتك تكاد تخنقك.. فما السبب الكامن الذي يمنعك من التخلّص ...
- عودة -كاسر العظام-.. قصة إنقاذ النسر الملتحي المهدد بالانقرا ...
- هل يُهدّد قرار أمريكي تطعيم الأطفال الصغار ضد فيروس كورونا؟ ...
- -وداعًا مؤرخ اللحظة الإنسانية-.. وفاة الأديب المصري صنع الله ...
- الخاتم الماسي يسرق الأضواء.. والمجوهرات الفخمة لا تغيب أبدا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مجلتى – العدد الأول / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مولانا السلفى...(2) - سيد مدبولي