تحياتى يا استاذة فاتن
أُختين إثنتين - واحدة ممكن تفعل اى شئ للوصول لهدفها - و اخرى وقعت فى نفس مصير الاستاذ قرفاً من الدنيا اللى حوالينا - ده مصير ينتظر معظمنا - القرف الشديد من الدنيا و الناس و بلاويهم و بلاوى من يحكموهم - و سجن مافيش مهرب منه- إلا بـ (خلص الكلام- السكوت- الشرنقة فى دنيا خاصة على هامش المجتمع- نعيشها مع عدد قليل ممن هم يشبهونا- او نعيشها فى وحدة)
قصة قصيرة لطيفة و تنذر بمستقبل يهددنا بالفعل ,و الشكر لهذا المجتمع السعيد !
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأرملة السوّداء / فاتن واصل
|