أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مجلتى – العدد الأول / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مداخلة 217 - سامى لبيب










مداخلة 217 - سامى لبيب

- مداخلة 217
العدد: 768973
سامى لبيب 2018 / 5 / 13 - 14:18
التحكم: الكاتب-ة

مداخلة 217 للأخ حميد فكرى
------------

[ أنا لا أعرف عمرك...لكني أتخليك تمارس (النكاح) مع طفلة و أنت في غاية السرور والبهجة]
هذا قول الأستاذة ماجدة في ردها على المدعو سيد شهير التعليق 175.
وهو السبب عينه ,وراء دفاعه المستميت عن زواج القاصرات .
أما أنا فأسأله ,في حال تزوجت ياشهير من طفلة بعمر 9 سنوات ,وأنت بعمر ال50 سنة .بعد 14 سنة ,سيكون أبنائك بعمر 15 أو 16 سنة . ,وهذا يعني أنك صرت شيخا طاعنا في السن عمرك هو 65 ـ66 سنة . السؤال هو كيف سيناديك أبنائك ,أبي أم جدي ؟
------------


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مجلتى – العدد الأول / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - (أَحْلَامُ صَعْلُوكٍ) / سعد محمد مهدي غلام
- الاستعمار الاستيطاني والصراع غير المتكافئ: فلسطين نموذجاً / حسن العاصي
- العدالة بين الليبرالية والماركسية: في التجريد النهائي للمفهو ... / ليث الجادر
- مجلس السلام لإدارة غزة / هاله ابوليل
- خطة ترامب لنحر السلام ! / عبدالله عطوي الطوالبة
- الاتفاقات مع روسيا هل تنقذ سلطة الامر الواقع؟ / تاج السر عثمان


المزيد..... - عشرات الأنواع من المبيدات الحشرية تدخل الجسم من خلال الخضار ...
- على ساق واحدة.. فيديو يُظهر كيف عبر قرد طريف نهرًا لتجنب الب ...
- بعد حملة لقمع -ممارسات لا أخلاقية-.. أفغانستان بلا إنترنت وس ...
- صحة غزة: تحديات كارثية تواجه عمل الطواقم الطبية بالقطاع
- تحليل: إسرائيل تدعم خطة ترامب المكونة من 20 نقطة.. ولكن هل س ...
- جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مجلتى – العدد الأول / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مداخلة 217 - سامى لبيب