قمة البلطجة أن تعتبر الدين دولة و تلجا لنصوص سياسية تكفر و تحارب الغير منتمى لهذه الدولة (دين الإسلام) و ترفض من يدافع عن دولتة من بلطجة دولة الدين التى تلجأ زورا لكلام إجرامى منسوب إلى الله. فليعلن الأزهر و جميع من يمثل الدين الإسلامى أن الإسلام دين فقط لو أرادوا محاربة الإرهاب. فالدين معتقد شخصى و كل شخص يكون بحالة و بفكرة. ولكن عندما يتحول الدين لدولة بيتم تحليل الحروب الدينية و الغزو و التدخل السافر فى معتقدات الأخرين.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مجرد رأي بخصوص الوثيقة الفرنسية / ياسين المصري
|