لو كان هناك شك حقيقي أو أي زيف في حياة وموت وقيامة يسوع لما تبعه اليهود واصبحوا شهودا له لا يمكن تجاهل رأي اليهود في الموضوع لانه الرأي الاول والاخير في الموضوع حتى الذين لم يؤمنوا بيسوع كمسيح لانه اولا واخيرا ابنهم ويشطل ارثا مهما من ارثهم لذلك يعترفون به وبتاريخية شخصه واقواله واعماله وموته بل حتى بقيامته واليهود لا يمكنهم ان ينكروا يسوع وكل ما يتعلق به مع تحفظهم فقط لعقائد خاصة لا علاقة له بها ، بل ذات صلة بالكنيسة لاحقا تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصلب والقيامة في الأناجيل الأربعة / كمال غبريال
|