أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مجلتى – العدد الأول / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - عطفاً:إلى الأُستاذة ماجدة منصور - حميد الواسطي










عطفاً:إلى الأُستاذة ماجدة منصور - حميد الواسطي

- عطفاً:إلى الأُستاذة ماجدة منصور
العدد: 767855
حميد الواسطي 2018 / 5 / 4 - 07:54
التحكم: الحوار المتمدن

بَعد التحيَّة..أقول، شُكراً لكِ علَى مشاعركِ ولا أظن إنني سأتأقلم في أستراليا؟ فـَ لقد مضى لعمري الكثير ولم يبقى إلاّ قليل.. ولا شيء يَستحق وليس هناك ما سأخسره أكثر مما خسرته مِن رأس المال المادي والمعنوي في بلدي الأم والأسوأ بسبب سياسة المنظمات الصهيونية – الشيطانية في أستراليا.. ولا بأس ست ماجدة إذا كان هناك حُوار جديد لَم نتطرق له في مداخلاتنا في صفحة مفتي المُسلمين المتصهينين..! وعودة لموضوع التأقلم؟ فأنا وعام 2014 قد أعطيت فرصة لأستراليا؟ لأَن(حتى)أحبُّها أي إني إمتحنتها بمسألة إنسانيَّة معنوية تدخل في نطاق حقوق الإنسان كأحد مواطنيها(ولكن مِن درجة 3 كحال عامَّة أو الأغلبيَّة الساحقة مِن العرب والمُسلمين)والخارجية تعرف ذلك مفصلاً.. بَيدَ أنَّ-فاقد الشيء لا يعطيه-حتى إنني لم ولن أشترك بالإنتخابات ولو أتعرَّض للمحكمة وكلما أرى مسؤول أسترالي سِيَّمَا وزيرة الخارجيَّة على شاشة التلفاز وبحالة لا إرادية أبصق عليه أو عليها ولو في قلبي إذا كان مَعي حضور..!وشُكراً- حميد الواسطي.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مجلتى – العدد الأول / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جريمة قتل الانتماء… حين ينجو الوطن ويُقتل المواطن / حامد الضبياني
- وهم حوار الأديان! / عبدالله عطوي الطوالبة
- مواطنون لا رعايا : من أجل جمهورية ديمقراطية إختماعية تونسية ... / البشير عبيد
- انتخابات مجلس النواب والصناعة النمطية ....... / سالم روضان الموسوي
- سوريا الجديدة التي نحتاج إليها /*/ / عبدالله تركماني
- كُردستان بين الخرائط والوثائق: الجذور التاريخية والجغرافية و ... / مروان فلو


المزيد..... - لحظة درامية لفقمة تنجو من حيتان قاتلة بعد قفزها على متن قارب ...
- تشخيص حالة كل دقيقتين.. سرطان الرئة بين غير المدخنين آخذ في ...
- سرقة بطاقات نادرة بقيمة 10 آلاف دولار من متجر شهير بنيويورك ...
- تبقى 18 مقعداً.. إليك المنتخبات التي أصبحت على أعتاب التأهل ...
- وزارة العدل الأمريكية تحقق في علاقات إبستين المزعومة بكلينتو ...
- الأونروا: إسرائيل تمنع إدخال مساعدات تكفي غزة 3 أشهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مجلتى – العدد الأول / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - عطفاً:إلى الأُستاذة ماجدة منصور - حميد الواسطي