أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أسئلة ساخرة على أفكار شديدة التهافت والسخرية / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ - حميد الواسطي










إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ - حميد الواسطي

- إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ
العدد: 767761
حميد الواسطي 2018 / 5 / 3 - 12:41
التحكم: الحوار المتمدن

إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ: إن: حرف شرط جازم. وهبت: فعل ماضي مبني على الفتح، فعل الشرط في محل جزم بـ -إن-.. والفاعل ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره: هي ، والتاء تاء التأنيث الساكنة لا محل لها... نفس: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة، و -ها- ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة.. للنبي: جار ومجرور متعلق بـ -وهبت- وجواب الشرط محذوف؟ لتقدم معناه.. التقدير: إن وهبت نفسها للنبي فستحل له أو أحللنا ما لهُ..
إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ :...يتبع في6..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسئلة ساخرة على أفكار شديدة التهافت والسخرية / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الرئيس ميغول واعوانه / الحسان عشاق
- ثدياي الكبيران هما سر جاذبيتي وأنوثتي / فينوس صفوري
- يحيى حسن إسماعيل / عدنان الصباح
- مسائل اقتصاد مُجتمعات الصيد واللقاط / مالك ابوعليا
- انقراض / أنمار رحمة الله
- طوفان / ليلى احمد


المزيد..... - نيللي كريم تعيش هذه التجربة للمرة الأولى في الرياض
- -غير محترم-.. ترامب يهاجم هاريس لغيابها عن عشاء تقليدي للحزب ...
- أطعمة غنية بالفيتامين B12 من الضروري إضافتها لنظامك الغذائي ...
- أول تأكيد من مسؤول كبير في حماس على مقتل يحيى السنوار
- مصر.. النيابة تتدخل لوقف حفل زفاف وتكشف تفاصيل عن -العروس-
- من هي الضابطة آمنة في دبي؟ هذا ما يحمله مستقبل شرطة الإمارات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أسئلة ساخرة على أفكار شديدة التهافت والسخرية / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ - حميد الواسطي