أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التنظير - والطبقة العاملة في العراق / جاسم محمد كاظم - أرشيف التعليقات - الاح العزيز جاسم الزيرجاوي الف تحية - جاسم محمد كاظم










الاح العزيز جاسم الزيرجاوي الف تحية - جاسم محمد كاظم

- الاح العزيز جاسم الزيرجاوي الف تحية
العدد: 767615
جاسم محمد كاظم 2018 / 5 / 1 - 20:39
التحكم: الحوار المتمدن

بينما يبلغ عدد العاملين في قطاع الدولة وكذلك المتقاعدين اكثر من 6 ملايين شخص ولو كانت هناك مؤسسات منتجة في العراق اليوم كما كانت في ايام نهاية السبعينات متماشية مع نسبة النمو السكاني لما وجدنا بطالة في العراق لكن دولة اليوم هي التي سيبت الوضع من اجل الكوبون والكومشنات الف تحية

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التنظير - والطبقة العاملة في العراق / جاسم محمد كاظم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تَرْويقَة: -أغنية حب-* لراينر ماريا ريلكه - ت: من الألمانية ... / أكد الجبوري
- مسكينة اليابان / تأييد الدبعي
- الموفدون السوريون: طاقات مهدورة أم فرصة وطنية تنتظر تشريعات ... / ة ميس الخطيب
- الطفلة التي تبيع صورة والدها الشهيد * / لؤي الخليفة
- الهدنة والردع: أطياف القوة في لعبة المصالح المتشظية / بوتان زيباري
- لمْ أعُدْ أذكُرُها / ابو يوسف الغريب


المزيد..... - أقمار صناعية ترصد حدثًا لم يُشاهد منذ 50 عامًا.. صحراء تتحول ...
- حجز 9 مرافئ لليخوت.. التفاصيل المعروفة حتى الآن لحفل زفاف جي ...
- أصدرت دويًا هائلًا.. فيديو غريب لكرة نارية غامضة في سماء أمر ...
- بإسرائيل.. رفع صورة محمد بن سلمان والسيسي مع ترامب و8 قادة ع ...
- إليكم تفاصيل جهود أمريكا -السرية- لاستئناف المحادثات النووية ...
- بالطين وأوراق الموز.. آلاف الفلبينيين يحيون طقسًا رمزيًا من ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التنظير - والطبقة العاملة في العراق / جاسم محمد كاظم - أرشيف التعليقات - الاح العزيز جاسم الزيرجاوي الف تحية - جاسم محمد كاظم