أخي عبد الحكيم، وفق نظريتي، كل الجزء الوهمي، غير الحقيقي، من الواقع، هو فاعل وبقوة وفق الخطة المعدة سلفاً من الله لمصلحة البشر الحقيقيين، فأمريكا هي هي أمريكا وستظل تلعب دور أمريكا، وألمانيا هي هي ألمانيا، وفرنسا هي هي فرنسا، والصين هي هي الصين، وداعش هي هي داعش. خلاصة الكلام، نحن نتعرض لفيلم هندي. متى فهمت وحدة الوجود ال-بان-إن-ثيزم، ومتي فهمتَ الخلق الدوري(الدورات الخَلْقية)، ومتى فهمت إعادة التجسد(التناسخ)، فسيسهل عليك فهم نظريتي. شكراً، صلاح الحريري.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا يريد الله للعرب؟! وما هو مستقبل العرب؟! / صلاح الحريري
|