أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قصيدة ( صوت مسروق ) / حيدر الهاشمي - أرشيف التعليقات - لكننا اسماك..تحمل ذاكرة - صلاح البغدادي










لكننا اسماك..تحمل ذاكرة - صلاح البغدادي

- لكننا اسماك..تحمل ذاكرة
العدد: 766997
صلاح البغدادي 2018 / 4 / 26 - 05:40
التحكم: الحوار المتمدن

موعدنا يوم 5/12 لاختيار الحوت الذي سيبتلعنا
جميعهم حيتان...الفرق في الحجم فقط...هناك الكبير وهناك الصغير
ولك حرية الاختيار بالتصويت لمن سيبتلعك
الحوت الكبير..سيبتلع المليارات
والحوت الصغير والراضي بالراتب الخرافي والامتيازات قد يتحول الى حوت كبير بالسنوات الاربع القادمه
بغداد على تسلسل (232) من (232) مدينه تم اختيارها من تصنيف (Mercer)
وفي التصنيف القادم لاتدخل ضمن هذا التصنيف اصلا
لانها لاتعتبر مدينة
وشكرا للاستاذ حيدر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصيدة ( صوت مسروق ) / حيدر الهاشمي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدكتور الحارث عبد الحميد 1950-2006 استاذ الباراسيكولوجي في ... / ابراهيم خليل العلاف
- الدكتور علاء العبادي / مقداد مسعود
- تجليات يُتم الفكر في الفضاء الإسلامي: التحالف الديني العريض ... / عبدالله الفكي البشير
- السلام الحقيقي يحتاج إلى الشجاعة الحقيقية / شروق أحمد
- أفكارٌ بسيطةٌ غير مُلزمة لأحد ..( 75 ) / زكريا كردي
- حين استيقظت متأخرا 20 عاما: قصة قصيرة / السعدية حدو


المزيد..... - الجيش الأوكراني يعلن استهدافه إحدى أكبر مصافي النفط الروسية ...
- أندريه زكي يواصل جولته بالأردن: حوارات موسّعة حول واقع الكني ...
- رئيس البرلمان العربي يرحب بتجديد ولاية الأونروا
- أحمد الشرع: إسرائيل قابلت سوريا بعنف شديد.. وأصبحت تخوض حربا ...
- السودان.. جرائم حرب في كردفان وإدانات دولية
- ذكرى سقوط الأسد: رويترز تكشف عن -محاولات لزعزعة الأمن-، ودعو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قصيدة ( صوت مسروق ) / حيدر الهاشمي - أرشيف التعليقات - لكننا اسماك..تحمل ذاكرة - صلاح البغدادي