-برأيك ماهو موضوع النقاش بيننا- هل كان عن الماهية ؟ لقد كان عن الله فكرة و جاء تدخلك بأنك قادر على إنشاء حماقة غير قابلة للإدراك، على أساس أن الله حماقة. و لأنك لم تكن في مستوى كلامك حاولت تغطية العجز بسؤال يُبين مستواك(هل الله صار مدركا -بعد اخبارنا إياه -ام مازال غير مدرك ؟) ثم لجأت إلى سؤال ثاني لمواصلة الهروب بأنك تبحث عن الماهية، و لا يهمك من الموضوع كله سوى الماهية. و ما اعترافك بأنه في رقم 32 إلا دليل على أن الكلام لم يكن عن الماهية قبل التسلسل 32. و الآن تقول :- أين نقطة البدء في نقاشنا- و ما هذا إلى هروب ثالث من مواجهة أفحمت فيها نفسك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون–التمتع بالمازوخية / سامى لبيب
|