لا اعرف إذا كان السيد يس المصري سيجيب ويرد علي سؤالي ام لا؟ ما الذي يدفع احد لان يكون زنديقا بالمعني الذي اقره طه حسين في حديث الأربعاء كونه من الأشخاص الَّذِين يظهرون الإيمان ويبطنون الكفر. اليس الاسلام دين سماحة وحرية وحق في الاختيار وكلمة الله الاخيرة التي لن يضل احد بعدها؟ انها جميعا اوصاف لا تتفق مع سبب الزندقة؟ فالزندقة حقيقة موجودة اما الاوصاف فنسمع عنها فقط ولا نراها تمنيت ان يكمل احد اعمال الراحل العظيم طه حسين.
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الزنادقة أو الهراطقة / ياسين المصري
|