أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اللغه العربيه......وقصورها الكارثى. / حسين الجوهرى - أرشيف التعليقات - نكتة: الألف المكسورة - إبراهيم










نكتة: الألف المكسورة - إبراهيم

- نكتة: الألف المكسورة
العدد: 765041
إبراهيم 2018 / 4 / 4 - 16:43
التحكم: الحوار المتمدن

أن تكون بصدد موقف جدي يفرض عليك الرصانة والحيطة من الانزلاق في اقتراف هفوة تجعلك محط الأنظار والتعاليق ... هو موقف أشبه بالانضباط الصارم، الذي تفرضه على نفسك ... ولكن الأحداث لا تتركك لحالك، فيسقط قناع الجدية عنك، عندما تنخرط في نوبة ضحك تكاد تكون هستيرية، وكيف لا وأنت تقرأ لمن يدافع عن اللغة العربية، ويفاجئك بما لم تعلمه من هذه اللغة - طول عمرك - وهو وجود شيء بها يسمى: الألف المكسورة (جبر الله كسرها، وشفاها من سقامها، وأثاب المتأسين على مصيرها، إنه ولي المتحذلقين والضعفاء والكسالى والمتعالمين ... فهم - كما قال الشاعر قديما - -كساع إلى الهيجا بغير سلاح-)

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اللغه العربيه......وقصورها الكارثى. / حسين الجوهرى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ملامح أدب الأقليات في الدولة العثمانية: الأدب الأرمني في نمو ... / عطا درغام
- قالت معتقلة سورية / شكري شيخاني
- خير البرّ عاجله / زكي رضا
- خير البرّ عاجله / زكي رضا
- بابل مدينة الأسر / سعدي عواد السعدي
- آن الأوان لعودة- ب ك ك- إلى ساحته / إبراهيم اليوسف


المزيد..... - السودان يكشف عن شرطين أساسيين لبدء عملية التصالح مع الإمارات ...
- لماذا تزداد أعراض الإكزيما فى الشتاء؟.. 5 نصائح للسيطرة عليه ...
- علماء: الكوكب TRAPPIST-1b يشبه تيتان أكثر من عطارد
- ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
- مصادر مثالية للبروتين النباتي
- هل تحميك مهنتك من ألزهايمر؟.. دراسة تفند دور بعض المهن في ذل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اللغه العربيه......وقصورها الكارثى. / حسين الجوهرى - أرشيف التعليقات - نكتة: الألف المكسورة - إبراهيم