أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وجهة نظر حول التيار الديمقراطي / غازي الصوراني - أرشيف التعليقات - انتهى الحلم - شجاع وبيخاف










انتهى الحلم - شجاع وبيخاف

- انتهى الحلم
العدد: 764318
شجاع وبيخاف 2018 / 3 / 27 - 12:25
التحكم: الحوار المتمدن

سيد غازي المحترم
يوم ما وقع رابين اوسلو اخذ جائزة نوبل هو وشريكيه عرفات وبيرس وخرج له اليمين الاستيطاني ليسمعوا عن خدعته وطلعوا مبسوطين وجاب تاييد اليهود بعقليتهم غير التصالحية مع احد الزاي؟؟
قال لهم ساضرب تحية للفلسطيني الذي سيتمكن من العيش في ظل حكم ذاتي فاسد وانتاج اقتصادي صفر مع جيوش من المنافقين القبيضة وطريقهم للافلاس بدون شك
اذا اردت ان تهلك شعبا اعطه حكما ذاتيا لياكل نفسه كما تاكل النار الهشيم
المشروع الوطني قال الحكماء وعلماء الاجتماع فيه
الوطنية هي الملاذ الاخير للاوغاد
وقال تعالى وَإِنَّ هَٰ-;-ذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52) فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُرًا ۖ-;- كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ
هذا كيان اوسلو الوهمي تمثيلية وتعدي والناس بتاكل بعضها ومتجهاتها متعاكسة والمحصلة صفر
شلة اوسلو ما بيلعبوا اتموا المهمة تماما والعتب على كل من تحالف معهم واعطاهم مصداقية
م ت ف اجهضت القضية منذ الولادة واليوم تعود لدفنها رسميا بحفل يتخلله طوشة وردح عوالم
لو سالتني شو الحل لا ادري المهم البرجوازية الفلسطينية عادت وطعنت شعبهامن الخلف


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وجهة نظر حول التيار الديمقراطي / غازي الصوراني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين هم المواطن و خطاب السياسة ... اين الحل / نصرت كيتكاني
- السذاجة السياسية وخطر الحاشية الجاهلة / رياض سعد
- في : عيد القهوة المبارك .! / رائد عمر
- اتفاقية بلا التزامات وبلا ضمانات / كاظم فنجان الحمامي
- نظام الملالي في إنتظار الانفجار الکبير / سعاد عزيز
- خطة ترامب لغزة ومأزق حماس: بين مطرقة الرفض وسندان القبول / ضيا اسكندر


المزيد..... - بعد عرض -فيها إيه يعني-.. ماجد الكدواني يستعد لمسلسل في رمضا ...
- الكويت.. الداخلية تعلن إحباط تهريب 2 مليون حبة كبتاغون إلى ا ...
- أكبر نقابة عمالية إيطالية تدعو لإضراب عام احتجاجا على اعتراض ...
- سناب شات يفرض رسوماً على المستخدمين مقابل تخزين الصور والمقا ...
- مظاهرات المغرب: ما القصة وراء اندلاعها؟ وهل تطيح بحكومة أخنو ...
- أسطول الصمود: بحرية الاحتلال تعتلي سفينة -أوتاريا- وسفناً أخ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وجهة نظر حول التيار الديمقراطي / غازي الصوراني - أرشيف التعليقات - انتهى الحلم - شجاع وبيخاف