أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فؤاديات: ردود على بعض الأخوة المسيحيين! ح1 / فؤاد الأندلسي - أرشيف التعليقات - سيد بوليس اسحاق - الجندي










سيد بوليس اسحاق - الجندي

- سيد بوليس اسحاق
العدد: 763865
الجندي 2018 / 3 / 21 - 06:52
التحكم: الكاتب-ة

الصللاة الابراهيمية
اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آله إبراهيم، إنك حميد مجيد.
صلاة الرب هي رحمته وغفرانه ورفع مكانة الانسان والثناء عليه مستقبلا امام الملا الاعلى
فالصلاة هنا معناها رحمة وغفران ورفع مكانة
اما المباركة معناها زيادة الخير
اذن هناك فرق بين الصلاة والمباركة
وهل صلاة هنا بمعنى الدعاء لكي تقول لي بماذا يقول
وايضا اضيف في نهاية المطاف ان الاقنوم الثالث في المسيحية الروح القدس يصلي
يااااااي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فؤاديات: ردود على بعض الأخوة المسيحيين! ح1 / فؤاد الأندلسي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شكر للأديب والشاعر والصحفي العراقي كاظم حسن سعيد / رانية مرجية
- المعجزة الدينية خرق قوانين الطبيعة / علي محمد اليوسف
- -سُقُوطٌ فِي الْوَهْمِ...- / فاطمة شاوتي
- على الضفّة الاخرى / مريم الطالبي
- نور في العتمة / نعمة المهدي
- برميل البارود الإيراني على وشك الانفجار: كيف تقدم بروكسل الخ ... / سامي خاطر


المزيد..... - ميكروفون يلتقط حديثا بين بوتين وشي جينبينغ يثير علامات استفه ...
- مئات النساء في إندونيسيا يحملن المكانس في موجة احتجاجات واسع ...
- بوتين يؤكد أنه سيحقق جميع أهدافه العسكرية في أوكرانيا ويحدد ...
- أطعمة تخفض الكوليسترول بشكل طبيعى
- شهداء في غارات متواصلة على مناطق عدة في قطاع غزة
- -النمور الطائرة-.. لماذا تحتفي الصين بـ-مرتزقة- أمريكيين وتص ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فؤاديات: ردود على بعض الأخوة المسيحيين! ح1 / فؤاد الأندلسي - أرشيف التعليقات - سيد بوليس اسحاق - الجندي