تحية استاذ فخري. بالاضافة الى مشاركة عشيرة شمر العراقية فقد شارك فرع شمر السوري بتلك الاعمال, حيث دخلت الموصل عن طريق سنجار مجاميع كبيرة منهم, وقد استطاع قائد طائرة فيوري من تدمير اربعة شاحنات محملة بالرجال وقد هرب ماتبقى منهم بعد فشل الحركة. لقد دفع مسيحيي الموصل الثمن حيث كان اغلب المغدوريين من المسيحيين الذين لم يكنونوا لا اعضاء بالحزب الشيوعي ولابغيره انما تم القتل لسبب عنصري كما حث الان, ولم يشفع لهم ان احد المشاركين في الحركة كان مسيحيا. اما الشعار البائس (تلكيف نال استقلالخ...) فانا ارثي لحال من يقول ذلك, فلا توجد ولا كلمة كلدانية في الشعار وانما هي كلمات عربية جرى تحريفها واساسا هي نكتة متداولة ويرددها اعداء المسيحية في كل مناسبة! الرحمة للجميع, ولكن هل لو ان الشواف وجماعته قد قاموا بتلك الحركة في ارقى الدول ديمقراطية فهل كانوا سيتركون طلقاء؟ مع فائق التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحداث الموصل في عام 1959 يرويها شاهد عيان (5-5) (رداً على مزوري التاريخ المأجورين) / فخري بطرس
|