أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القُرآن والتِكرار... قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - ملحمة كلكامش والقران - سمير










ملحمة كلكامش والقران - سمير

- ملحمة كلكامش والقران
العدد: 763440
سمير 2018 / 3 / 15 - 22:43
التحكم: الحوار المتمدن

تحية استاذ بولس, السومريون كتبوا اول عمل ادبي بشري, ملحة كلكامش, على رقم طينية بقيت سليمة لحد الان, وليس على عسب النخيل او العظام او الحجر, كما ان فيها كل مقومات القصة الحديثة ولم يختلف اثنان في تفسيرها او وجدوا صعوبة في قرائتها. فهل يعقل ان البشر قادرين على ايصال فكرة بيسر والاله غير قادر على الاتيان بمثها؟ حترامي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القُرآن والتِكرار... قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (221) / نورالدين علاك الاسفي
- من جسد الوقت / عبد العاطي جميل
- القمح* / إشبيليا الجبوري
- شرفات تطل على متاهات - 18 / نژاد عزیز سورمی
- هنا كانت روحٌ… صدقتُ – أبحثُ إذن عن جُثثَ المشاعرِ / الوزاني نوال
- ما يتدلّى من رحم الوقت / الوزاني نوال


المزيد..... - قمة ترامب وبوتين المرتقبة.. 5 سيناريوهات لإنهاء الحرب الروسي ...
- كيف تحولت المظلة في اليابان إلى منصة لجذب الأرواح؟
- الثعلبة.. 4 خرافات شائعة حول تساقط الشعر المفاجئ
- نتانياهو يعلن نية إسرائيل فرض السيطرة العسكرية الكاملة على غ ...
- مناصرون لحزب الله وأمل يتظاهرون ضد خطة حصر السلاح بيد الدولة ...
- عاجل | أكسيوس عن مسؤول إسرائيلي: المجلس السياسي والأمني وافق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القُرآن والتِكرار... قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - ملحمة كلكامش والقران - سمير