أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وليد يوسف عطو يكتب مقالاً تافهاً / فؤاد النمري.. - أرشيف التعليقات - الماركسيين ليسوا حميرا بل المحسوبين عليها - نعمان رباع










الماركسيين ليسوا حميرا بل المحسوبين عليها - نعمان رباع

- الماركسيين ليسوا حميرا بل المحسوبين عليها
العدد: 763410
نعمان رباع 2018 / 3 / 15 - 12:09
التحكم: الحوار المتمدن

الماركسيين ليسوا حميرا بل مدعي الماركسية هم الحمير الذين يعتبرون اردننا الغالي كيانا كدول الخليج وتايوان وكانه ليس اعرق حضارة في المشرق العربي حضارة عمون ومؤاب والانباط وادوم وميشع وهؤلاء هم مدرسة اليسار الطفولي المتهور وغيرهم وكذلك اصحاب الجمود العقائدي فالولد الهامل بجيب لاهلو سوادة الوجي ولكم احترامي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وليد يوسف عطو يكتب مقالاً تافهاً / فؤاد النمري..




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري
- آخر بريد لخريف ماكر / يوسف شواني
- حيث أعيش / إلياس شتواني
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- العراق: هشاشة الدولة وأزمة الهوية الوطنية / عادل الدول
- موسيقى: مأساة -كلارا شومان- الموسيقية (4-5)/ إشبيليا الجبوري ... / أكد الجبوري


المزيد..... - أوكرانيا تهاجم محطة نفط روسية رئيسية وسط ضربات قاتلة في كييف ...
- حسام حسن يصدر قرارًا يتعلق بمحمد صلاح قبل مباراة مصر والرأس ...
- العمود الثامن: لماذا خسرت القوى المدنية ؟
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية ي ...
- قمة المناخ في البرازيل ـ آلاف يشاركون في مسيرة المناخ الكبرى ...
- صور جديدة من مركز التنسيق الأمريكي لمراقبة الأوضاع في غزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وليد يوسف عطو يكتب مقالاً تافهاً / فؤاد النمري.. - أرشيف التعليقات - الماركسيين ليسوا حميرا بل المحسوبين عليها - نعمان رباع