أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - منشقون رودولف باهرو : منشق في الشرق و في الغرب / مازن كم الماز - أرشيف التعليقات - اتابعك دائما على الحوار المتمدن - حمزة البديري










اتابعك دائما على الحوار المتمدن - حمزة البديري

- اتابعك دائما على الحوار المتمدن
العدد: 76285
حمزة البديري 2009 / 12 / 30 - 22:26
التحكم: الحوار المتمدن

قرأت مقالك -كتب احرقت مرتين- عن -رايتش-.. وبحثت عن كتاباته فوجدت كتيبا اسمه -اللاعقلانية في السياسة- كان صادما بالنسبة لي وأمتع كثيرا من الانسان ذو البعد الواحد(باعتبارهم محاولتين لمقاربة نفس الموضوع)..

اما الان -رودولف باهرو-.. و -العلم البديل-..-نقد اليسار الاخضر-... هممم..احتاج بعض الوقت..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
منشقون رودولف باهرو : منشق في الشرق و في الغرب / مازن كم الماز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - منشقون رودولف باهرو : منشق في الشرق و في الغرب / مازن كم الماز - أرشيف التعليقات - اتابعك دائما على الحوار المتمدن - حمزة البديري