أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا يجب أن نكره الثورة الإيرانية؟ / عبدالجواد سيد - أرشيف التعليقات - الرد على الأستاذ حميد فكرى تعليق رقم 4 - عبدالجواد سيد










الرد على الأستاذ حميد فكرى تعليق رقم 4 - عبدالجواد سيد

- الرد على الأستاذ حميد فكرى تعليق رقم 4
العدد: 762384
عبدالجواد سيد 2018 / 3 / 3 - 22:44
التحكم: الكاتب-ة

نعم أتفق مع حضرتك فى أن الثورة هى أكبر محرر للتاريخ ، لكن لايمكن فصل الثورة عن القوى المهيمنة فيها فى النهاية ، لذلك نحن نكره الثورة ألإيرانية التى نقصد بها ثورة الملألى ، الذين سيطروا على السلطة والثروة وتركوا الموت والحروب للفقراء ، نحيى فى نفس الوقت وبكل جوارحنا ثورة الشباب الإيرانى من أجل الحرية ، الحرية محرر جميع الطبقات. تحياتى وتقديرى الدائم أستاذ حميد.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يجب أن نكره الثورة الإيرانية؟ / عبدالجواد سيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ( كربلاء) فيلم بولندي يوثق أحدى معارك جيش المهدي مع قوات الت ... / علي المسعود
- هوجس ثقافية 144 / آرام كربيت
- (النقال) ساعة السودة / جعفر العلوجي
- أحتلال..! / عدلي جندي
- أغنيات هواجس الذات المعزولة وابتكارات الخيال / علاء موفق رشيدي
- حرب الإبادة الخفية تبدأ بقذيفة دبابة / زهير الصباغ


المزيد..... - فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- انتشال نحو 392 جثمانا من مجمع ناصر الطبي بخان يونس خلال 5 أي ...
- منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد مسئولية المجتمع ال ...
- ارتفاع حصيلة عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ ...
- العفو الدولية: المقابر الجماعية بغزة تستدعي ضمان الحفاظ على ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا يجب أن نكره الثورة الإيرانية؟ / عبدالجواد سيد - أرشيف التعليقات - الرد على الأستاذ حميد فكرى تعليق رقم 4 - عبدالجواد سيد