أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هاتفي النقال / هذا القواد ْ ! / مليكة مزان - أرشيف التعليقات - ....شكرا لعاشق مليكة مصان - حسن










....شكرا لعاشق مليكة مصان - حسن

- ....شكرا لعاشق مليكة مصان
العدد: 76216
حسن 2009 / 12 / 30 - 20:06
التحكم: الحوار المتمدن

اضحكتني يارفيق الظلمة...لم اعرف يوما ان الفلسفة هي عشق التفاهة وما كنت اظنها الا عشق الحكمة...والم اعرف ان الشعر هو السفاهة وكلام لاموزون ولامقفى وبلامعنى يذكر...لو كان لديك قليل من التمييز لفهمت اني يسارييغار على اليسار و يبرا للتاريخ من يسراويين آخر زمن مثلك ومن امثال مليكة مصان بوضع الشدة المنصوبة على الشدة وفتح الميم ...وليس غريبا على عاشق لامثال هذا النوع من الاستمناء اللغوي ظنا منه انه شعر لايمكن الا ان يكون كما انت..ولاترشح الا بما فيك..ومافيك....فراغ مذقع...وفكر مترهل الكلام ببعض المصطلحات مقنع...انتم مرض الشيوعية الطفولي وقد تحول الى مزمن...م

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هاتفي النقال / هذا القواد ْ ! / مليكة مزان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إراقة نغم / خالد خليل
- بُكَاءُ الْمَجَازِ... / فاطمة شاوتي
- الكلب المشنوق / شكري شيخاني
- نيتشه ضد أفلاطون: من منظور جينيالوجيا فنية / زهير الخويلدي
- في شهرها العشرين وقف الحرب واستدامة الديمقراطية / تاج السر عثمان
- بيان بشأن التصعيد في أوكرانيا / الحزب الشيوعي الأمريكي


المزيد..... - واحة خضراء غير متوقعة وسط صحراء العين بالإمارات تُحدث ثورة ف ...
- جنرال أمريكي متقاعد يوضح لـCNN سبب استخدام روسيا لصاروخ -MIR ...
- تحليل: خطاب بوتين ومعنى إطلاق روسيا صاروخ MIRV لأول مرة
- علاج البلغم..6 خطوات يمكن القيام بها في المنزل
- جزيرة ميكونوس..ما سر جاذبية هذه الوجهة السياحية باليونان؟
- أكثر الدول العربية ابتعاثا لطلابها لتلقي التعليم بأمريكا.. إ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هاتفي النقال / هذا القواد ْ ! / مليكة مزان - أرشيف التعليقات - ....شكرا لعاشق مليكة مصان - حسن