أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قُرْآنًا عَرَبِيًّا بَلاغِياً مُعْجِزاً... دَلِيلٌ عَلى نبُوَة محمد خاتِماً / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - الحوار المتمدن لطفا - وسام يوسف










الحوار المتمدن لطفا - وسام يوسف

- الحوار المتمدن لطفا
العدد: 761018
وسام يوسف 2018 / 2 / 16 - 01:55
التحكم: الحوار المتمدن


الم يحن الوقت لاضافة شرط اخر لنشر التعليقات ،وهو ان يكون كاتبها يتمتع بحد ادنى من المخ؟
عندما يكون كاتب اي تعليق بهذه الدرجة من الغباء المدقع ليتصور ان هناك بشر عاقل يحترم نفسه و بكامل قواه العقلية سيقرأ كل هذا الاسهال من الثرثرة الفارغة فهذا يثبت انعدام اي قدر
من المخ لديه .....ويحتاج الى منعه من التعليق رأفة به


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قُرْآنًا عَرَبِيًّا بَلاغِياً مُعْجِزاً... دَلِيلٌ عَلى نبُوَة محمد خاتِماً / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اليسار المغربي يؤيد دينامية جيل z ويستنكر المقاربة الأمنية ا ... / أحمد رباص
- رحلة في عوالم الأدب الأفريقي: من التراث الشفهي إلى الأدب الم ... / محمد بسام العمري
- مشتاقٌ لكِ,لإسمكِ, لتلك الأحرف الخمسة / شيرزاد همزاني
- انتخابات مجلس الشعب: هل تعكس إرادة السوريين أم إعادة إنتاج ا ... / أحمد سليمان
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (268) / نورالدين علاك الاسفي
- البؤس العربي في رواية -آرام- فاطمة محمد الهلالات / رائد الحواري


المزيد..... - رئيس بعثة الجامعة العربية لدى الأمم المتحدة: تعديلان جوهريان ...
- الجيش الأمريكي يصدر بيانا بشأن قواته والتحالف الدولي ضد -داع ...
- الصداع الهرموني عند السيدات.. طرق الوقاية والعلاج
- اعتداء مستوطنين يعطل 3 آبار ويهدد آلاف الفلسطينيين بالضفة
- الشيوخ الأميركي يفشل في تجنب شلل فدرالي
- الاكتئاب المقاوم للعلاج.. أحدث الطرق لمواجهة المشكلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قُرْآنًا عَرَبِيًّا بَلاغِياً مُعْجِزاً... دَلِيلٌ عَلى نبُوَة محمد خاتِماً / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - الحوار المتمدن لطفا - وسام يوسف