استاذ بولس, لو اننا طلبنا اليوم من مدرىس لغة عربية للمرحلة الابتدائية ان يؤلف كتابا مشابها للقران فمن المؤكد سيكون ذلك الكتاب مبوب وبدون اخطاء لغوية اوعلمية او تاريخة وايضا بدون تكرار وبدون شتائم .... سيقول المسلمون بان هذا المدرس لديه كل المراجع وبرامج تصحيح اللغة مما لم يكن متوفرا زمن محمد. بالضبط محمد كان تنقصه المراجع, فالف هو والذين من بعده كتابا بلغة ركيكة وحسب الاساطير والمعارف المتداولة في زمانه! احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قُرْآنًا عَرَبِيًّا بَلاغِياً مُعْجِزاً... دَلِيلٌ عَلى نبُوَة محمد خاتِماً / بولس اسحق
|