هناك الكثير من المصادر من حرض الشباب الخليجي والمصري ونشط بجمع الأموال والأسلحة للجهاد بأفغانستان وكان له أعظم الدور هو الملك الحالي، حينها كان أميرا على الرياض هناك زواج متعة أو مسيار، بين الرجعية السعودية والليبراليين عقدته الماما أمريكا لتحسين صورة السعودية وفضائح رأس المال الأمريكي هو زواج مؤقت تكتيكي، إعتدنا عليه من أنظمة الخليج، بفترات يتحالفون مع المسلين وأخرى مع المتحررين وهكذا، وفقا للحاجة لا ينبغي للمحليين الماركسيين الوقوع في شراكه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من يدوس على تاريخه !؟ / فؤاد النمري
|