أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سأقولُ يومًا لأطفالي إنني زُرتُ العراق / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - تركوا الحمار و تعلٌقا بالبردة - johnhabil










تركوا الحمار و تعلٌقا بالبردة - johnhabil

- تركوا الحمار و تعلٌقا بالبردة
العدد: 760709
johnhabil 2018 / 2 / 13 - 05:59
التحكم: الحوار المتمدن


لماذا تحملون ضيفة جاءتكم لآنها تعشق السياب والعراق فهي لم تخرج مع إدارة المواصلات
لتصليح الحفر ولم تخرجُ للنزهة بين الحدائق والبساتين لترى الدمار .. وتشم رائحة الحرائق وهي لم تأتي كمجاهدة لتشارك داعش في السبي والقتل !! ولم تجلب عمامة بيضاء بين أمتعتها (( هدية)) لشيوخ الفتنة وليس معها حقيبة مليئة بالدولارات الخليجية لتوزعهاعلى الحشد الشعبي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سأقولُ يومًا لأطفالي إنني زُرتُ العراق / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التجديد الفكري في عصــر العولــمة / عبد الحكيم الكعبي
- الدور الطاغية اردوغان في اسقاط بشار الأسد / احمد موكرياني
- هامش على تعليق مسؤول تركي / شيرزاد همزاني
- هل يتغير حالنا .. ام نبقى هكذا؟ / ضياء المياح
- عن ( التدبير والعلم الالهى / الوحى والحواريون والصحابة ) / أحمد صبحى منصور
- دحر نظام الفصل العنصري والاستيطان الاستعماري / سري القدوة


المزيد..... - إيلون ماسك يكسر عتبة جديدة لصافي ثروته لم يصلها أحد من قبل.. ...
- ماذا قال بنزيما عن فوز السعودية بحق استضافة كأس العالم 2034؟ ...
- أردني محرر من سجون سوريا يروي معاناة 26 عامًا من الاعتقال وي ...
- فيديو من طائرات بدون طيار يُظهر آثار الغارات الإسرائيلية على ...
- “dortmund vs barcelona“ مباراة دورتموند ضد برشلونة اليوم دور ...
- قمة نارية.. القنوات الناقلة لمباراة مانشستر سيتي ويوفنتوس ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سأقولُ يومًا لأطفالي إنني زُرتُ العراق / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - تركوا الحمار و تعلٌقا بالبردة - johnhabil