أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل أصبحت مهمة سائقي التاكسي نشر الجهل والتطرف ؟ / أحمد عصيد - أرشيف التعليقات - يعفور - سيفاو المحروگ










يعفور - سيفاو المحروگ

- يعفور
العدد: 760138
سيفاو المحروگ 2018 / 2 / 6 - 21:25
التحكم: الحوار المتمدن

أستاذ أحمد يسلم قلمك وعقلك ولا تدع بالا لأصحاب الهلوسات الدينية المعلبة عقولهم من قبل فقهاء الحيض والنفاس واستمر فى كتاباتك التنويرية ،فالثورة الرقمية والشبكة العنكبوتية آتية لاريب فيها و ستفضح هؤلاء الشيوخ الدهمائيون.ولقد بدأت بالفعل في إزالة الغشاوة المفروضة على القطيع . للغيبوبة مستويات عدة،وأشبه الغيبوبات بالموت هي الغيبوبة الدينية،بمعنى عندما يغرق الإنسان في هوسه الديني الشديد،عندها تتجمد المجتمعات.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل أصبحت مهمة سائقي التاكسي نشر الجهل والتطرف ؟ / أحمد عصيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مسؤولية المثقف الفيلي / عباس عبد شاهين
- التعليم الديني في المدارس الابتدائية / أحمد علي حيدر
- *المُنجد الأخضر لهوية الجزائر العظمى: وليمة لأعشاب العُهر!(ج ... / لخضر خلفاوي
- في تشريحِ خُرَافَةِ مُعَادَاةِ السَّامِيَّةِ وَتَجْنيدِهَا س ... / احمد صالح سلوم
- حين يكفر العقل ويُدان الفكر / محفوظ بجاوي
- من العولمة إلى العالمية: كيف تحافظ الثقافة الدينية على هويته ... / حسن خليل غريب


المزيد..... - ما هي أعراض سرطان عنق الرحم ومن هنّ النساء الأكثر عرضة للإصا ...
- بانكسي يفاجئ لندن بعمل فني جديد
- إصابة 3 فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال واعتقال العشرات في الض ...
- -الإمارات لا تسعى إلى نفوذ أو زعامة-.. أنور قرقاش يتحدث عن - ...
- فنزويلا: أنصار الحكومة ينظمون مظاهرة بالدراجات النارية في كر ...
- إيران تتوّج بلقب بطولة كأس العالم للزورخانة في الهند


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل أصبحت مهمة سائقي التاكسي نشر الجهل والتطرف ؟ / أحمد عصيد - أرشيف التعليقات - يعفور - سيفاو المحروگ