شكراً استاذ رجمان على المرور...التملق ينتمي إلى اخلاقيات المنفعة وهو سياسي، لأنه لا يوجد فاصبل بارز بين المنفعة كسلوك عملي( اخلاقي و ثقافي ) وبين البرجماتية السياسية. والتملق يقف عند المرحلة القصوى من استعمال النفوذ واقتناص الفرص لجلب المصالح وقضاء الاعمال والحصول على المناصب. لكن المفارقة أنه يقلب في سره المعايير... فالمفروض أن المصالح ليست خاصة بل ضمن دائرة القانون والإرادة العامة... وهذا ما يجعل التملق يصطدم بمفاهيم الدولة وآليات عملها أمام جميع المواطنين بلا تفرقة أو هكذا يفترض....تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دولةُ المتملِّق: تفكيك العقل الاحتيالي (4) / سامي عبد العال
|