أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإسلام قضية الملحدين والعلمانيين ( فقط ) وليس المسيحيّين .. / هيام محمود - أرشيف التعليقات - رد على عبد الاحد - متابع










رد على عبد الاحد - متابع

- رد على عبد الاحد
العدد: 759165
متابع 2018 / 1 / 26 - 18:24
التحكم: الحوار المتمدن

كل نصوص التوراة التي تدعو للكراهية والعنصرية والقتل والاستعباد والسبي اتت من المسيح قبل ان يتجسد كانسان اليس هذا معتقدكم الاتعتقدون انكم وحدكم تملكون طريق الخلاص والاخرون سيكونوا في الجحيم فاين حرية المعتقد وحقوق الانسان
وماذا تقول في قول المسيح اتيت بالسيف وبدون تاويل
لابد لنا اذا اردنا التقدم ان نتبنى قيم العصر الحديث لاالتسابق الديني فكل ذلك عودة للوراء
ودمت بخير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام قضية الملحدين والعلمانيين ( فقط ) وليس المسيحيّين .. / هيام محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مؤشرات تؤكد النهاية القريبة للنظام الإيراني! / نظام مير محمدي
- رحيل صنع الله إبراهيم… صوت الذاكرة والاحتجاج! / منذر علي
- الذكاء الاصطناعي وتغِّيُّر المناخ / ماهر عزيز بدروس
- ملف 555 من الرحلة الأخيرة لسيد غباء الرقم 5ع ت / ميشيل الرائي
- ليسينج في تقييمه للنقد الأرمني قبل الثورة(2-4 ) / عطا درغام
- تركي عامر شاعر ينام ملء جفونه ويهيم ملء جنونه / رياض كامل


المزيد..... - بزشكيان يسخر من نتنياهو: -يا لها من أوهام-
- ترامب يوضح لأوروبا وزيلينسكي أهدافه من القمة مع بوتين
- م.م.ن.ص// أجنحة الغضب: شهداء غشت والثورة التي لا تموت
- كيف وأين ولماذا قتل بيليه الفلسطيني؟ أسرة سليمان العبيد تروي ...
- سان جيرمان يتوج بالسوبر الأوروبية بفوزه على توتنهام بركلات ا ...
- دراسة: النظام الغذائى النباتى قد يحد من خطر الإصابة ببعض الس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإسلام قضية الملحدين والعلمانيين ( فقط ) وليس المسيحيّين .. / هيام محمود - أرشيف التعليقات - رد على عبد الاحد - متابع