انك ومع الاسف ومنذ سنوات لم تعد تاني بجديد وبالاخص بعد مغادرتك طروحاتك الماركسية وانتقالكتك ما بين ماضي حصان طروادة ومؤتمر فينا للمعارضة وامانة سر المؤتمر الوطني العراقي واليوم تحاول التقرب ومن جديد لرموز تناهض الامبريالية والرأسمالية وتعيد وعلى مسامعنا ما يستهويك من وجهة نظر ليس بقادرين على هضمها نتيجة تقلب المواقف وتعدد الاماكن في عالم مصالح تغيب عن واجهته الرموز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كوبا: رؤية ما بعد الخمسين (9) جيفارا والمهدي بن بركة.. غياب غامض! / عبد الحسين شعبان
|