مصر التي في خاطري وفي فمي احبها من كل روحي ودمي ياليت كل مؤمن بعزها يحبها حبي لها .
حقيقة لا افهم مادخل ممارسة العقائد كأقامة الصلاة مثلا أو تلاوة التعاويذ وغيرها من الشؤون الدينية في مبنى وظيفي يعني بالشؤون المدنية والادارية للدولة . العطب والغباء لف الادمغة فلم تعد تميز أو تفيق من سباتها العميق . مصر العصر الذهبي ... وكيف لنا ان نتجاهل مكانة وقيمة مصر العريقة بثقلها الثقافي والتنويري والادبي وحضارتها الضاربة في اعماق التأريخ . فما الذي حدث فلا ترفع مصر رأسها فأنتكست رؤوسنا ؟ تحية اعزاز للسيدة فاتن على طرحها الواعي .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سافرة ..ولا زلت / فاتن واصل
|