- وأما أنا فقد أتيت لتكون لهم حياة
|
العدد: 758664
|
عدلي جندي
|
2018 / 1 / 22 - 00:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
لا يزال الكهنوت في مشرقنا التعيس خارج منظومة أن تكون لأتباعهم حياة لا يزال يتبع أنتم صامتون والرب يدافع لماذا لا تظهر نوايا طبقات الأكليروس التحررية حيث يوجد الفرض والقهر بل يتحالفون بصمتهم وخذلانهم شعوبهم وبيعهم ملكوت وهمي في حياة لا نعرفها وهل هي فعلاً كما يزعموا؟ موضوع حيوي وضروري تحياتي للمجهود
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الانحياز الى لاهوت الرجاء / وليد يوسف عطو
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|