أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دون كيشوت و مرض الإسقاط / عبد الحسين سلمان عاتي - أرشيف التعليقات - شكلك ما فهمت المقال - زينة محمد










شكلك ما فهمت المقال - زينة محمد

- شكلك ما فهمت المقال
العدد: 758443
زينة محمد 2018 / 1 / 19 - 23:54
التحكم: الحوار المتمدن

عندما يقول النمري شبح ستالين يقصد شبح الشيوعية وليس شخص ستالين لا تتعجل بالنقد أقرأ المقال لتفهمه ومن ثم انتقد
المقال يحفز على النقد فهناك الكثير الذي ممكن نقده ولكن ليست النقاط التي ذكرت
اما ان يصف طلال لربيعي وحسين علوان بالمجندين فهذا غير صحيح ولكن لماذا لم تدافع عن النمري عندما قالوا عنه انه عميل آل سعود بل انت وصفته بذلك فكيف لك أن تعترض؟

ملاحظة- لا اريد أن أتذكر الماضي وشتمك للنمري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دون كيشوت و مرض الإسقاط / عبد الحسين سلمان عاتي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- إعلام عبري: اعتقال شخص حاول اقتحام مبنى السفارة -الإسرائيلية ...
- هل تناول الفيتامينات يجعلك أكثر صحة وشبابا.. دراسة تجيب واست ...
- التوكوفوبيا.. طرق علاج رهاب الحمل والولادة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دون كيشوت و مرض الإسقاط / عبد الحسين سلمان عاتي - أرشيف التعليقات - شكلك ما فهمت المقال - زينة محمد