ان يتحاور رفاقه (والرائع أعلام فيه) علناً، وهذا مطلوب مِن كل مَن يعزّ عليه العراق وأهله. وإن كنت بالمطلق مع الرأي الغالب بضرورة المشاركة فإن الحياة زكت خطل قمع الآراء المخالفة لسياسته، بل وضرّرها الكبير على الحزب ذاته قبل الآخرين، دع عنك ((تكفيرهم)) ويا ستّار منها! ولا سبيل لتحشيد مناضلي الحزب، وكل مناصريه ومناصري العراق، إلا الاقناع والمحاجّجة بالتي هي أحسن. والاعتزاز بكل اجتهاد لتوسيع مواقع التيار الديمقراطي - وقلبه الحزب - في عراقنا المُبتلى اليوم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات - ننحت في حجر .. هذا هو مجدنا ! / رضا الظاهر
|