والكاتب حاله حال ستالين. فقلبه مقدود من صخر هو الآخر بدلالة قوله -قد تموت سوريا لكن شبح ستالين لا يموت-! اي ان شبح ستالين بعرف الكاتب اهم من كل سوريا وشعبها. فيا لعار وفنار هؤلاء! ومن هو الفاشي, طلال الربيعي ام من يضحي بكل سورية وشعبها كقربان لشبح ستالين؟ ان اسقاط هؤلاء فاشيتهم على الآخرين هو خدعة نفسيىة معروفة في الطب النفسي وتسمى بالضبط الاسقاط projection! وان شيوعيتهم هي شيوعية الاشباح وليست شيوعية البشر!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ستالين: شيوعية ام جحيم؟ / طلال الربيعي
|