يا سيدي ان كان رجل الدين يقبل بالرشوة المالية فلا عتب عليه لانه يقلد القدوة وخير الانام الذي قبل استلام الرشوة الجنسية على اعتبار انها هدية حية مقابل عدم الغزو وسفك الدماء، حيث استلم رشوته امراءة جميلة كان يمارس معها الجنس وهي ليست زوجة له بل خادمة . وقد ثارت زوجتة الشرعية ضده عندما مسكته يمارس الجنس في بيتها وعلى فراشها مع الخادمة (الرشوة) . وتوسل بها ان لا تفضحه امام زوجاته مقابل ان يمتنع عن ممارسة الجنس مع الخادمة مستقبلا
فمن شابه قدوته فما ظلم . كلهم في الهوى سوا .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رجال الدين وتقنين الفساد / داود السلمان
|