أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرد على القول (ان الاسلام لاضرورة له) / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - عبدالحكيم عثمان - نصير الاديب العلي










عبدالحكيم عثمان - نصير الاديب العلي

- عبدالحكيم عثمان
العدد: 758262
نصير الاديب العلي 2018 / 1 / 18 - 09:49
التحكم: الكاتب-ة

اي الاناجيل كتبت بعد رحيل السيد المسيح. هل عندك دليل ام تواصل على سيرة سيدك المدلس قل لنا اي من الاناجيل كتبت بعد عشرين سنو واي اخري بعد خمسين و الأخرى بعد مائة سنه و يقول احد الاميين الجهلة ان الاناجيل تم تخريفها فانا أطالب هذا الامي الجاهل ان يسال اسياده شيوخ الفتنة والعار ان يدلونا مكان التحريف نعم ان السيد المسيح جاء ليقوم بنو اسرائيل و قال ايضا سياتي من بعدي انبياء كذبة من ثمارهم تعرفونهم



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على القول (ان الاسلام لاضرورة له) / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - (تَأَمُّلُ الظِّلِّ الَّذي أَنْتَمي إِليْهِ) / سعد محمد مهدي غلام
- فاجعة آسفي / عبد الله النملي
- التوصيف والتشخيص الإكلينيكي الدقيق لحالات -المَس- / أحمد مظهر غالي
- نزع سلاح حماس في صفقة القرن! / توفيق أبو شومر
- أزمة الهوية وخطاب نزع السلاح في العراق / أسيل العزاوي
- الاستيطان يستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية / سري القدوة


المزيد..... - تركيا ترفع الحد الأدنى للأجور بنسبة 27% في العام المقبل
- البرلمان العربي يرحب باتفاق تبادل الأسرى والمحتجزين في اليمن ...
- إدانة متهمين بالتخطيط لهجوم يستهدف مئات اليهود في بريطانيا
- الكويت ترحب باتفاق تبادل الأسرى في اليمن
- ليبيا.. الدبيبة يعلن وفاة رئيس الأركان أثناء العودة من أنقرة ...
- فريق الاتحاد المغربي للشغل يطالب بمعالجة اختلالات المؤسسة ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرد على القول (ان الاسلام لاضرورة له) / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - عبدالحكيم عثمان - نصير الاديب العلي