أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - النص الإسلامي وجذوره التاريخية / بشار غدير - أرشيف التعليقات - فى انتظار المزيد - زاهر زمان










فى انتظار المزيد - زاهر زمان

- فى انتظار المزيد
العدد: 758133
زاهر زمان 2018 / 1 / 17 - 15:25
التحكم: الكاتب-ة

أحييك على هذا البحث القيم وفى انتظار المزيد من هذه الابحاث الرائعة التى تسهم فى التنوير وتحرير العقول من اضفاء قداسة على أمور لا تستحق سوى أن توضع فى سياقها الطبيعى كنتاج للعقل البشرى فى مراحل تاريخية تطلبت ذلك ، لكنها لم تعد كلها صالحة لزماننا كما يزعم المؤمنون بسماويتها . تقبل تحياتى سيد / بشار

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النص الإسلامي وجذوره التاريخية / بشار غدير




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مواعيدُ عَرقوبٍ على مَائدةِ المتقاعدين.. فلسفةُ الوعود المؤج ... / حامد الضبياني
- التفشير في العلاقات الإنسانية: هل هو مقبول أم غير مقبول؟ ‏ / محمد عبد الكريم يوسف
- ‏صورة اليهودي في تاجر البندقية لشكسبير واليهودي المالطي لمار ... / محمد عبد الكريم يوسف
- الجزء الأول من الكتاب _ المخطوط المشترك بين نوعي الذكاء الحا ... / حسين عجيب
- الحقو ق و المساواة و تمكين النساء و الفتيات في العرا ق / نادية محمود
- الهُوِيَّةُ المَعرِفِيَّةُ في الفَلسَفَاتِ مَا قَبْلَ الحَدَ ... / اسحق قومي


المزيد..... - -نفوس مريضة-.. علاء مبارك ينتقد مهاجمي محمد صلاح ويتحدث عن - ...
- إحراق ممتلكات واعتقالات وتنكيل اثر اقتحام الاحتلال ومستوطنيه ...
- ماذا يحدث لجسمك عند اتباع رجيم الكيتو؟
- تعطيل أكثر من 2500 جهاز ستارلينك تابعة لمراكز احتيال في ميان ...
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر مطلعة: إسرائيل تستعد ل ...
- إيكونوميست: لماذا يتجه الغرب نحو تبني تأشيرات العمل المؤقتة؟ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - النص الإسلامي وجذوره التاريخية / بشار غدير - أرشيف التعليقات - فى انتظار المزيد - زاهر زمان